جاكرتا- أثناء ذكرى يوم تأسيس المستشفى الإسلامي جيمباكا بوته في جاكرتا الخمسين والثلاثة يوم الثلاثاء (25\6), أوضح رئيس الجمعية المحمدية, الدكتور أغوس توفيق الرحمن تحدّث بأنّ خدمات الصحّة التي تقوم بها الجمعية المحمدية لعامة الناس بدأت سنوات قبل الإستقلال الإندونيسي.
حيث قال,”خدمات الصحّة لدينا بدأت في 15 فبرير 1923 الميلادي في يوكياكرتا على يد الشيخ المؤسّس أحمد دحلان. وبعد السنة, هناك فرع جديد في سورابايا أسّسه الطبيب سوتومو. وهذا سنوات قبل الاستقلال الإندونيسي”.
أكّد أغوس بأنّ خدمات الصحّة للجمعية المحمدية لتحسين صحّة الأمة إلى أحسن حال. وأنّ جميع خدمات الجمعية من خدماتها للأمة وللوطن.
وقال “كما قال الرئيس العام بأنّ محبة الجمعية المحمدية للأمة والوطن ليس في الكلام فقط. ولكن بتقديم أحسن الخدمات لتقدّم هذا البلد. وسوف تستمرّ هذه الخدمات بإذن الله”.
في أيام الوباء كوفيد-19, تكون الجمعية المحمدية حركة إسلامية مستعدّة في إتاحة خدمات الصحّة. هناك عشرات من المستشفيات للجمعية بأحسن الخدمات حتى توفير التلقيح مجاناً, بقوّة الالتزام في توفير الخدمات.
رأى أغوس أنّ خدمة المستشفى لها آثار في دعوة الإسلام. فبذلك, على مستشفيات الجمعية بتقديم أحسن الجودة والقيم الإسلامية معاً. وقال “لعلّ الله أن يجعل هذا المستشفى لم يزال مستمرّا لأن يكون من أحسن خجمات الجمعية للناس.
Discussion about this post