يوكياكرتا- من خلال برنامج المناقشة العامة للكتاب “الإسلام والعالم الغربي” الّذي ألّفه سودبيو مركوس في مكتب الرئاسة المركزية للجمعية المحمدية بيوكياكرتا (1\7) تحدّث الدكتور أغوس توفيق الرحمن, رئيس الجمعية المحمدية أنّ تأسيس مركز للجمعية المحمدية لاستجابة الكوارث كان لتنسيق متطوّعي الجمعية لاستجابة الكوارث الحادثة في إندونيسيا في كثير من الأحيان والأشكال.
وقال أغوس بأنّ سوديبيو من أهمّ مؤسّسي هذا المركز وأنّه يعاني كثير في الخدمات الإنسانية ولم يزال في هذا الحال إلى اليوم وعمره الآن 83 عام, وهو في الصحة والعافية.
وقال أغوس أنّ من قرارات مؤتمر للقمة المحمدية تدويل الجمعية ودورها في الإنسانية العالمية.وأنّ تدويل الجمعية المحمدية له ثلاث ركائز : فكرة والدور العالمي وتدويل الحركة والخدمات.
فأوضح أغوس أنّ أوّل شيئ هو نشر فكرة الإنسانية عند الجمعية في العالم كلّه. والثاني, نريد الدور العالمي للجمعية كالحديث عن الإنسانية في الأمم المتّحدة ومنظّمة الصحّة العالمية بمساعدة الفرع الاستثنائي في كثير من الدول العالمية والثالث, تدويل الحركة والخدمات خارج إندونيسيا.
Discussion about this post