يوكياكرتا- من خلال افتتاح السنة الدراسية للمدارس المحمدية يوم الخميس (18\7), تحدّث الرئيس العام الأستاذ الدكتور حيدار ناصر حول دور المدارس المحمدية عبر الإنترنيت.
من المكتب الرئيسي في يوكياكرتا, شكر الرئيس العام لجميع المدرّسين وأعضاء مجلس التعليم الابتدائي والثانوي والغير الرسمي في كلّ منطقة في إندونيسيا.
رأى أنّ جهود المدرسين ومن معهم في المؤسّسة التعليمية المحمدية من الأعمال الجارية و دور كبير في تحسين الموارد البشرية لتحسين مستقبل الحياة.
حيث قال “نحن نعلم أنّ في إدارة المدارس ليست أمر سهل لأنّها تتعلّق بتربية أبناء الأمّة. يختلف مع الأنشطة الـّتي لا تتعلّق بالأمور الإنسانية”.
وقال لأنّ التّحديات في شؤون تربية أبناء الأمة تتعلق بكثير من العناصر. وهذا صعوبة عند المدرّسين. وأنّ تربية أبناء النّاس ليس كالتعامل مع الجمادات.
وقال حيدار “التربية عندنا تربية شاملة وليست لتربية العقول فقط”.
الجمعية المحمدية منظّمة إسلامية حديثة الّتي تركّز على التربية قبل الاستقلال الإندونيسي إلى اليوم. بل أنّها تتطوّر في نشر الفوائد للنّاس.
رأى حيدار أنّ التربية الإسلامية الحديثة من خدمات الجمعية المحمدية لتقدّم الشعوب لم تزال مستمرّة.
وأنّ من خريدي المدارس المحمدية هناك كثير من الأعلام والأبطال الّذين لهم دور وجهود لهذه الدولة منهم جنرال سوديرمان, ورئيس الجمهورية سوهارتو ونائب الرئيس الأسبق بودييونو.
Discussion about this post