سورونج-خدمات الجمعية المحمدية في المجال التربوي للجميع. أحد طلاب الجامعة المحمدية بسورونج له قصة عجيبة في سبب خياره في هذه الكلية.
هذا الطالب هو آموي ليونارد مادي الذي عرّف نفسه في المقطع الذي انتشر في عدة وسائل الاتصال الاجتماعية يوم الأربعاء (4\9).
حيث قال ” السلام عليكم, أعرف نفسي اسمي ليونارد مادي واسمي المشهور آموي. ولدت في 27 أبريل 2006 في بابوا الوسطى”.
ثمّ تحدّث أنّه خريج المدرسة الثانوية الحكومية الأولى بانجي تيمور والآن هو طالب كلية تعليم اللغة والاجتماع والرياضيات وأخذ التخصص في اللغة الإندونيسية للجامعة المحمدية بسورونج.
وقال آموي عن سبب خياره في هذه الكلية “في قريتي لا يوجد معلّم وأنا أريد أن أكون معلّماً”.
هذا الطالب, آموي رمزاً لتفاؤل كثير من الناس وبالخصوص مجتمع بابوا الذين يريدون التعليم اللائق للأجيال القادمة وهمّته لأن يكون معلّماً تلهم كثير من الناس في إندونيسيا.
Discussion about this post