جاكرتا- من خلال الدرس العام يوم الخميس (3\10) في جاكرتا تحدّث الرئيس العام للجمعية المحمدية حيدر ناصر عن أنشطة تحفيظ القرآن التي تتطور منذ السنوات القديمة.
وأوصى الرئيس العام أنّ تحفيظ القرآن مهم ولكنّ الأهم من ذلك تطبيق القرآن في الحياة. وتحفيظ القرآن يختص لفرقة من المسلمين ليس للجميع.
وقال “تحفيظ القرآن ليس للحفظ فقط. ولكن تحفيظ القرآن لتطبيق الإسلام والقرآن في اليومية”.
وتحدث أنّ الشيخ أحمد دحلان مؤسس الجمعية المحمدية درّس تعاليم سورة الماعون في ثلاث أشهر وسورة العصر ثماني أشهر.
وفي الجمعية المحمدية أسلوب تفسير القرآن الشامل وفق منهج مجلس الإفتاء والتجديد للجمعية بالأسلوب البياني والبرهاني و العرفاني.
Discussion about this post