سورابايا- من خلال الاجتماع الذي عقّده مجموعة التسامح للمحمدية في سورابايا تحت الموضوع “دور الأعلام والمجموعة الدينية في الحفظ على الأخوة وحماية البيئة” يوم الأحد (13\10) تحدّث رئيس الجمعية المحمدية الشيخ سعد إبراهيم أنّ من أهمّ محاولات بناء التسامح فهم الدين الواسع ودراسته بتعدّد النظرية.
وقال “تطورات العلوم لها وجهان, الأول التحديات للدعوة ولكن من ناحية إمكانيات نشر الخير على النطاق الأوسع”.
وقال أنّ الجمعية المحمدية الآن لا تتحدّث عن الأخوة بين الأديان لأنّها حققتها بالتعاون من العديد من الأمم والمعتقدات والمذاهب الأخرى.
كما حدث في كثير من الجامعات المحمدية في تلبية الحقوق التعليمية لطلابها من غير المسلمين.
وقال الشيخ سعد أنّ كلّ دين علّم الخير والسلامة بالنظريات المختلفة. إذاً بالتفاهم والحوار ستكون العلاقة بين الأمم أحسن وأفضل.
Discussion about this post