ماليزيا- من خلال زيارة الرئاسة المركزية للجمعية المحمدية مع الجامعة المحمدية بماليزيا إلى وزارة التعليم الماليزية يوم الإثنين (25\11) تحدّث رئيس الجمعية المحمدية إروان عقيب أنّ هذه الزيارة لتعزيز التعاون الفعّال و المناقشة حول إمكانيات تطوير التعليم في دول شرق آسيا.
دار النقاش من خلال هذا اللقاء حول التعاون بين الجامعات وتعزيز التعليم الإسلامي الوسطي وإبداع التكنولوجيا في التعليم.
وقال إروان “نتحدّث في هذه الزيارة عن إمكانيات التعاون في التعليم وتعزيز العلاقة التاريخية والثقافية بين إندونيسيا وماليزيا. تلتزم الجمعية المحمدية لتوفير التعليم المتقدّم لبناء الحضارة الإسلامية”.
وقال مدير الجامعة المحمدية بماليزيا أنّه أكّد على التزام جامعته كمركز لتطوير التعليم الإسلامي لتلبية احتياجات الأمّة ولنشر التيارات الإسلامية المتقدمة.
وكلّ هذا من أهم الخطوات الإستراتيجية لتحقيق تدويل الجمعية المحمدية.
وتحدّث وزير التعليم العالي الماليزي زمري عبد القادر أنّه أعرب تقديره في هذه الزيارة وأنّه التزم لدعم الجامعة المحمدية في ماليزيا. وأنّه رأى أنّ هذه الجامعة من التزامات الجمعية المحمدية للمساهمة لتطوير التعليم العالمي.
Discussion about this post