كوبانج- من خلال عقد التنوير للاجتماع الأعلى للجمعية المحمدية في كوبانج يوم الخميس (5\12) حضر في هذه المناسبة وزير الشؤون الدينية لجمهورية إندونيسيا الشيخ نصر الدين عمر لأن يتحدّث عن عدّة الأمور مع الاستشارة في بعض المسائل.
أعرب الوزير هذه المناسبة, خاصة في تعيين مكانها في كوبانج بنوسا تنجارا الشرقية.
وقال الوزير أنّه من أبناء الجمعية المحمدية مهما كان رئيساً عاماً لجمعية نهضة العلماء الآن.
حيث قال “كان جدّي, الشيخ محمد علي عمر من علماء الجمعية المحمدية في سلاوسي الجنوبية ومن مؤّسسيها هناك. وكان أبي, آندي محمد عمر من مؤسّسي الحركة الشبابية أنصار التابعة لجمعية نهضة العلماء”.
واعترف بأنّه تعلّم كثير من الجمعية المحمدية والعلاقة بينه وبينها قوية. كما حضوره في هذه المناسبة كاستشارة ولد لوالده في قيادة وزارة الشؤون الدينية.
قال “نريد أن نسمع الاقتراحات لنتعاون لإحضار الازدهار لإندونيسيا”.
تحدّث أنّ وحدة العلماء والأمراء مهمة للغاية لتطوير هذه الدولة. ورأى أنّ إدارة الجمعية المحمدية المرتّبة لابدّ بتعليمها للجمعيات الإسلامية الأخرى لتحسين إدارتها.
Discussion about this post