يوجياكرتا – من خلال تثقيف إيديولوجيا والسياسة والتنظيم لرؤساء الجمعية المحمدية في جاوا وكالمنتان يوم الاثنين (27\1) في الجامعة المحمدية بيوجياكرتا تحدّث الرئيس العام للجمعية المحمدية حيدر ناصر عن شخصيات الشيخ أحمد دحلان.
قال أنّ الشيخ أحمد دحلان لم يؤلّف كتاباً ولكنّ مساهمته موجودة واضحة من خلال المشروعات الخيرية للجمعية المحمدية إلى هذا اليوم.
رأى أنّ الشيخ أحمد دحلان قدوة في تدبّر آيات القرآن والسنة والعلوم الأخرى. قيل أنّ لم يوجد أحد مثله من قبل في التاريخ الإسلامي المعاصر لأنّ الشيخ أحمد دحلان قام بتحويل النصوص إلى المشروعات الخيرية تفيد الجميع.
قال “في البداية أصلح القبلة ثم أسّس مبادئ التعليم الإسلامي المعاصر وحاول تعاليم سورة الماعون إلى الخدمات الصحية والاجتماعية وتمكين الناس
والخدمات الإنسانية. هل وجدنا أحد مثل هذا الرجل من قبل ؟”.
ثم أسّس الشيخ أحمد دحلان منظمة نسائية سميت بالجمعية العائشية لنساء المحمدية ثم “حزب الوطن” للكشافة المحمدية.
تعاليم الشيخ أحمد دحلان وأعماله يعتبر تقليداً حسناً للأجيال من بعده.
وقال “علينا أن نحافظ عليه ونطوّره”.
Discussion about this post