يوجياكرتا- قام المعهد العالي لإعداد علماء المحمدية بعقد المحاضرة العامة تحت العنوان “بين الإسلام والواقع : لإعداد العلماء بالثقافة العالمية” بمشاركة طلاب المعهد العالي يوم الاثنين (27\1) في مركز تطوير الجمعية المحمدية في يوجياكرتا.
تحدث مدير المعهد العالي لإعداد علماء المحمدية دحوان محراجي في خطبة الافتتاح أنّ هذه المناسبة سيتحدّث المتحدّثون عن ثلاث مواضع مهمة وهي تربية العلماء والإعلام والقانون.
قال “هذه المحاضرة مهمة جداً لتثقيف طلابنا لهذا المعهد”.
تحدّث أمين مجلس الإفتاء والتجديد للجمعية المحمدية محمد رافق مذكّر في إحدى الحلقات أنّ على علماء الجمعية المحمدية أن يكونوا قادة الأمة في المستقبل.
وتحدّث ناجح فاريهانتو عن أهمية الدعوة عبر الوسائل الاجتماعية.
حيث قال ” في هذا العصر الرقمي تنقسم حياة الناس إلى قسمين, الحياة الواقعية والحياة الرقمية. وعلى العلماء أن يقدروا بالدعوة فيهما”.
ثم تحدّث رئيس هيئة السياسة العامة رضا الحمدي عن أهمية دور العلماء في مجال القانون.
قال “عليكم أن تفهدوا عن مفاهيم القانون والحقوق البشرية الأساسية وأن تفهم على الأوضاع السياسية والأمور الاجتماعية. لأنّها ستتأثر في دعوتكم”.
Discussion about this post