بانتول –تمّ الدرس العلمي المركزي للجمعية المحمدية لشهر رمضان عام 1446 هـ\2025 م تحت العنوان “تكوير وسطية الإسلام التقدمي” في الجامعة المحمدية بيوجياكرتا على الفترة 2-4 مارس 2025.
تم افتتاح هذا النشاط بإلقاء الخطبة الافتتاحية لدي رئيس الجمعية المحمدية أجونج دانرتو، ورئيس مجلس الكوادر والموارد البشرية بختيار دوي كورنياوان، و مدير الجامعة المحمدية بيوجياكارتا أحمد نورماندي.
قال دانارتو إن الالتزام بوسطية الإسلام لازم باستمراره مع تعزيزه لتحقيق المجتمع الأفضل.
وأوضح “إنّ هذا النشاط لتعزيز التزام الجمعية المحمدية في الدعوة إلى وسطية الإسلام”.
كما دعا بختيار جميع أعضاء الجمعية المحمدية إلى التحلي بالوسطية حتى يتمكنوا من إدارة جميع الظواهر التي تحدث في المجتمع وفي المجال العالمي السليم.
قال “إن مفهوم وسطية الإسلام كموضوع للمناقشة في هذا النشاط من الناحية العقائدية والعقائدية والعملية لازم لاستمراره في الترديد. وعلى جميع أعضاء الجمعية المحمدية أن يكونوا لهم قدرة على أن يصبحوا مؤثرين في المجتمع”.
Discussion about this post