بانتول – من خلال الدرس العلمي للمركزي لشهر رمضان عام 1446 هـ\2025 م في الجامعة المحمدية بيوجياكرتا يوم الثلاثاء (4\3) تحدّث الرئيس العام للجمعية المحمدية حيدر ناصر أنّ الحركة التجديدية لهذه الجمعية تكون عبر العصور.
قال أنّ وسطية الإسلام من أهم أركان إيديولوجيا الجمعية المحمدية كما هي مكتوبة في رسالة الإسلام التقدمي.
قائلاً “عبر التاريخ وتطورات الحضارة الإسلامية منذ القدم واجهنا كثيراً من الأحداث والتحديات. كما ظهرت الأفكار المتنوّعة والمذاهب في الدين والعلوم”.
رأى الرئيس العام أنّ بهذه التجريبات يكون للجمعية المحمدية لقب بأنها الحركة الإسلامية الحديثة والحركة الإسلامية الإصلاحية.
Discussion about this post