بانتول – من خلال الدرس العلمي للمركزي لشهر رمضان عام 1446 هـ\2025 م في الجامعة المحمدية بيوجياكرتا يوم الثلاثاء (4\3) تحدث رئيس الرئاسة الإقليمية للجمعية المحمدية في جاوا الوسطي الشيخ تفسير أنّ فتح فرص الأعمال من أفضل العبادات في هذا العصر مع الالتزام لإبادة الاختلاس.
قال “كثير من الناس اليوم يواجهون الصعوبات في البحث عن الأعمال بعد انتهائهم من الدراسة. فاليوم لا نحتاج إلى بيت القرآن أو المعهد لتحفيظ القرآن كثيراً”.
وتحدّث الشيخ تفسير أنّ المسلمين لم يزالوا في التركيز على التبرعات ويتركون فرص الأعمال وتمت سيطرة الظالمين على هؤلاء البطال المسلمين.
قال “كان الصحابي الجليل عبد الرحمن بين عوف يرفض الإغاثات ويريد التجارة في السوق لأنّه يريد أن يعمل ولا يريد ليطلب ما عند الناس”.
ثم تحدّث الشيخ بأنّه رأى على أهمية تحويل المشروعات الخيرية إلى بناء القوة الاقتصادية المستمرة للأمة الإسلامية. حيث قام بتقسيم الربح من المشروعات الاقتصادية لدعم الدعوة الإسلامية.
رأى أنّ على الجمعية المحمدية التركيز على حلّ قضايا الناس وعلى وجه الخصوص شبابهم في البحث عن فرص الأعمال.
Discussion about this post