جاكرتا- من خلال ذكرى يوم التأسيس الثالث والعشرين لهيئة إدارة الزكوات والتبرعات للجمعية المحمدية (أي : لازيسمو) يوم الأربعاء (23\7) في مبنى الدعوة للجمعية المحمدية بجاكرتا. تحدّث وزير التعليم الابتدائي والمتوسط عبد المعطي أنّ حب الإحسان والتبرع والصدقات من سمات المجتمع الإسلامي المتقدم.
كما أعرب الوزير تقديره على جميع أعضاء الجمعية المحمدية في همتهم العالية في التبرعات.
قال “من سمات أعضاء الجمعية المحمدية التي تميزهم مع الآخرين أنّهم يحبون التبرع بالأموال. ونعتقد بأنّ التبرعات والصدقات في سبيل الله من سبل نزول البركات منه ومن مصادر السكينة في الحياة”.
ثم قال أن اليوم هناك كثير من الأغنياء يقومون بتأسيس الجمعيات الخيرية.
قال ” نرى اليوم أنّ التبرعات والصدقات ليس من التعاليم الدينية فقط بل هي من أساليب الحياة الحديثة والعادات الجديدة”.
قال لأنّها تنشر السعادة بين الناس والرفاهية للجميع وتنسيقها مطلوب لتنمية الاقتصاد وتمكين المجتمع ولتوفير الرفاهية للجميع.
Discussion about this post